من أبي عبد الله الشهيد الحر رقم (
إلى الشعب السوري الحر كان حافظ السفاح المجرم الخائن لشعب سورية الحر يتعلم الإجرام من الفرس والرومان وهولاكو في التاريخ القديم وهتلر وستالين ولينين وتيتو وغيرهم في التاريخ الحديث ومن عصابات الهاغانا والمافيا الإيطالية والروسية المعاصرة .
وقد تميز المجرم حافظ بتفوقه على جميع أنواع الإجرام والمجرمين
وكان أستاذاً لهم جميعاُ.
ومن إبداعاته أنه علم أولاده وأقاربه وكل المقربين منه على الإجرام والخيانة وسرقة أموال وخيرات سورية الحرة .
وعلمهم كيف يكونوا أمام الشعب أبطال إنقاذ وممانعة وصمود وتصدي وتضحية ومعلوماتية وعلوم وتقدم وحضارة وإعمار وتطوير وتحديث .
هذه الشعارات المزيفة وغيرها مثل الوحدة والحرية والإشتراكية .
فبالوحدة يُفرقون بين أطياف الشعب السوري الحر.
وبالحرية يكمون ألأفواه ويسجنون ويعذبون ويقتلون ويحرقون
الأحرار والشرفاء حتى ولو كانوا من جماعتهم وبالإشتراكية يسلبون خيرات الشعب .
فملكوا كل شيء تحت اسمي الخلاص من الإقطاع والرأس مالية والرجعية والإستعمار .
وعندما انتهوا مما ذكر ,صاروا هم الإستعمار والإقطاع والرأس مالية .
فأول من جهز لقيادة عصاباته رفعت وعدنان وعلي دوبا وعلي حيدر ومصطفى طلاس وغازي كنعان المجرمين وغيرهم ثم تخلص منهم لاحقاً لعنهم الله جميعاً ولايخفى على أحدٍ مافعلوه بأحرار وشرفاء سورية الحرة .
ثم جهز أثناء مرضه باسل وماهر وآصف وحافظ مخلوف وغيرهم لعنهم الله جميعاً.
فأهلك الله باسل المجرم فجهز بعده بشار وماهر وآصف وغيرهم وأرسل بشار لبريطانيا على أساس الإختصاص في طب العيون .
قلع الله عيونهم جميعاً فزوجه من فتاةٍ سنية لإكمال الموأمرة وتعلم هناك ماكان ينقصه من إحتيال وزيف وتمثيل ورجع قمةً وأستاذاً في القتل والحرق والنهب والسلب مما جعله متفوقاً على أبيه مدعوماً من معلميه من حكام أمريكا وإسرائيل وروسيا وإيران والصين وغيرهم ....كن حذراً يا شعب سوريا الحر.....
إن بشار المجرم المناضل يحارب إسرائيل في سورية العربية الحرة
فجولانه درعا ودمشق وحمص وفلسطينه إدلب وحلب وحماه ودير الزور والبوكمال إنه يحرر ....ويحرر ماشاء الله على هذا المناضل في كل يوم يقتل ويذبح ويدفن الناس أحياء .....شكراً.....شكراً ....
ياسفاح إن شاء الله تقع بين أيدي الأحرار....
الله أكبر والعزة للشعب السوري الحر